• عن اتجاه
  • معايير النشر
  • اتصل بنا
اتجاه
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد
No Result
View All Result
اتجاه
No Result
View All Result

استئناف سؤال التحرر المعرفي … فلسطين نموذجاً

عياد البطنيجي عياد البطنيجي
11/04/2015
في ثقافة وفن

شكل العالِم الجليل حامد ربيع ظاهرة معرفية وثقافية منقطعة النظير  في السياق العربي أبرز ما يميزه هو ربط المعرفة بالوظيفة الكفاحية والنضالية. وهنا لابد من كلمة بحق صاحب “نمط الإنتاج الكولونيالي” فيلسوف التحرر الوطني من الامبريالية “مهدي عامل” الذي شكل ظاهرة متميزة معرفياً وعلمياً، فمن الملاحظ أن سؤال التحرر الوطني ضَمَرَ بعد أن امتدت يد الغدر والإجرام لتنال منه بالرغم من بقائه المادي- الموضوعي، ليعود استئناف السؤال فلسطينياً بعد حالة نكوص ضربت الحالة العربية حيث ما زال البعض يراهن على العالم الرأسمالي الامبريالي لنيل التحرير وتقرير المصير.    

تكشف الانعطافة التأويلية في العلوم الاجتماعية المعاصرة مدى الحاجة إلى التحرر المعرفي عربياً وفلسطينياً. فمع انبعاث العلوم الإنسانية مرة أخرى بعد أزمتها التي عصفت بها، من خلال ما يسمى بالمناهج الوضعية التي حاولت أن تثبت إمكان الاتصال بالواقع دون مرجعة سابقة عليه؛ أي إمكان التحرر من وطأة الأنظمة الفكرية السابقة، والاتصال بالواقع مباشرة منطلقة نحو المعارف الجزئية والمكتسبة من معاينة الواقع(الأمبريقية). ليكتشف مؤلف “الكلمات والأشياء” سلطة غير مرئية كامنة هناك، ليست هي سلطة الباحث بمعنى شخصيته المفردة، وليست سلطة الافتراضات المسبقة التي يفترضها الباحث قبل الولوج لعالم الأشياء(كما هي تأويلية دلتاي، وغادامير)، بل هي حسب المعنى الفوكوني(=فوكو) من نوع تلك الافتراضات الأولية التي تسبق البحث ومعطى البحث(ماديات البحث). بل إن ذاتية الباحث والبحث ومعطى البحث خاضعة إلى نوع من السلطة تلك التي يسميها سلطة النظام المعرفي الكامن والمؤسس للمشروع الثقافي الغربي.

 في دارسة ممتازة عن النساء والمقاومة، اكتشفت الباحثة النسوية الفلسطينية “أميرة سلمي” أن الدراسات الغربية التي قامت بتمثل النساء الفلسطينيات المشاركات في مقاومة الاحتلال في الخطاب الأكاديمي الغربي، مرسومة ومحددة مسبقاً بالعلاقة الاستعمارية بين الفلسطينيين كمستعمَرين والغربيين كمستعمِرين، بحيث تكون هذه الدراسات الغربية عن مشاركة النساء الفلسطينيات في المقاومة جزءاً من خطاب استعماري. وهكذا تكون المعرفة مشروع نحو الآخر مرسلة من المركز إلى التابع، المحيط. فالمتعين هنا هو المركز بحيث يغدو متعيناً بلا حدود، وأما المحيط ليس فاعلاً وإنما هامش وهامشي. وتضمن الأنظمة المعرفية بذلك تعزيز وإعادة إنتاج علاقات السيطرة الاستعمارية بحيث تكون المعرفة المنتجة التي يتم بناؤها عن المجتمعات المستعمَرة قائمة على افتراضات نظرية، وأسس منهجية تعمل على إنتاج معرفة محددة بالقواعد والقيود التي يقوم عليها النظام الأكاديمي الغربي المتعلق بدراسة الشعوب الأخرى المستعمَرة كجزء من المؤسسة الغربية الاستعمارية الرأسمالية.

وهكذا إن الباحثين الغربيين وباحثي الجنوب التابعيين، يقدمون أبحاثهم عن المجتمعات اللاغربية في ضوء المسلمات النظريات التي حددتها الأكاديميا الغربية التي مهمتها تنحصر في تثبيت وضعية المركز- الهامش. وبذلك من الصعوبة بمكان أن يستطيع هؤلاء الباحثون تحدي سلطة النموذج المعرفي (الرأسمالي). وإلا لن يحصلوا على تمويل لأبحاثهم من الأكاديمية الغربية. فتأخذ العلاقة بين الباحث والنموذج المعرفي الغربي المتمثل في مؤسسات إنتاج المعرفة مجاز العلاقة بين القوى المنتجة وعلاقات الإنتاج في التمثيل الماركسي، أي علاقة رأسمالية تقوم على قواعد وآليات وهي تسعى (مؤسسات إنتاج المعرفة) مثل أي مؤسسة رأسمالية أخرى إلى تحقيق الربح والتراكم من خلال السيطرة على الشعوب المستعمَرة التي تشكل موضوع الدراسة. فيأخذ المنتوج البحثي في نهاية المضاف شكل البضاعة القابلة للتداول في سوق المعرفة الرأسمالي.

وتأسيساً على ما تقدم  إن الذات/ الباحث يتبع خارطة ومعمار هندسي يحوي حركته أثناء إنتاج المعرفة، وبذا تؤكد أولوية شكل العلاقة على العلاقة ذاتها، أي الشكل على المحتوى. وتضيع علاقة التعارف بين  “الذات” و”الموضوع” المفترضة كلحظة مؤسسة لانطولوجيا العلوم الإنسانية. وبذلك لا يكون التعارف إلى الآخر  موضوع المعرفة هو ما تقصَّدته المعرفية المُنتجة  في مغايرته وفي انزياحه الخاص، وإنما يتم تدارسه ليؤكد فيه كل ما يثبت ويعيد إنتاج مركزيته، مقابل إعادة إنتاج هامشية الآخر .         

القصد مما سلف أن فيلسوف السلطة فوكو يعري سلطة نظام الأنظمة المعرفية الكامن والمؤسس للمشروع الغربي بوصفه نظاماً محكوماً بإرادة القوة لا إرادة الحقيقة. ذاك أن المشروع الثقافي الغربي كان يزيِّن إرادة القوة بإطار من الأفكار/القيم/ الحقيقة. وهذا كافٍ لإعادة تفعيل مشروع التحرر المعرفي للتملص من سطوة الشكل المعرفي المهيمن بوصفه يعيد إنتاج علاقات التبعية، مشروع تحرري يساهم في تحرير الهامشي، التابع، المستعمَر. 

فلسطين نموذجاً 

مؤخراً بدأت مؤسسات إنتاج المعرفة الفلسطينية تستعيد دورها ومكانتها بالعكوف على تجديد الوعي المعرفي التحرري الذي اختطف طويلاً من الحقل. لذا يمكن القول إن الحقل المعرفي الفلسطيني يمر  بانعطافه معرفية تشكل قطيعة مع  “أكاديمية أوسلو” التي حادت عن جادة الصواب ليس بالمعنى الأخلاقي بل وبالمعني العلمي والموضوعي. على سبيل المثال، مركز دراسات التنمية- بيرزيت الذي يعكف على إنتاج بدائل تنموية من خلال نقض الممارسات التنموية النيوليبرالية؛ بالإضافة إلى مركز دراسات المرأة – بيرزيت حيث يسعى لمعالجة العديد من القضايا الاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، في إطار مرحلة تجمع بين التحرر الوطني والبناء الديمقراطي والمؤسساتي، ما يستدعي معرفة عميقة عن إمكانيات تحقق تنمية شاملة في ظل وضع كولونيالي. فضلاً عن مركز بيسان للبحوث والإنماء حيث يعمل على إنتاج معرفة تنموية تصب في أوليات الفئات المهمشة. وأخيراً دائرة سليمان الحلبي للدراسات الاستعمارية والتحرر المعرفي المهمومة بشغف الوصول إلى معرفة خارج إطار المقاييس الغربية الاستعمارية، حيث تهدف الدائرة إلى خلق مشروع تحرري من داخل المجتمع، انطلاقاً من فكرة ترى أن المعرفة المنتجة مرتبطة بمشروع تحرري، طامحة –الدائرة- أن تخلق وعياً مستقلاً عن الوعي الاستعماري.

يشكل هذا التوجه المعرفي الفلسطيني الجديد قطيعة ابستمولوجية (معرفية) مع مراكز البحوث والدراسات  المنتشرة في الحقل المعرفي الفلسطيني، تلك المراكز التي فقدت حساسيتها النضالية وباتت غير مهمومة بمسألة التحرر الوطني واستئناف سؤاله بعد أن تم تدجينها في سياق استعماري شديد الوطأة والتعقيد. حيث استطاعت منظمة التحرير عقب تحولاتها البنيوية التي طالت-للأسف- الإطار العام لحركتها بوصفها حركة تحرر وطني حيث الهيمنة لإرادة الفاعل على حساب المحتوى التحرري الذي خطته لنفسها. قد هيمن هذا المنظور المعرفي الذي فرضته المنظمة على الأكاديميا الفلسطينية عقب انحرافاتها السياسية حيث استطاعت فرض رؤيتها على الأجندة البحثية والمعرفية محولة الإطار العام للممارسة السياسية نحو التكيف مع الواقع وقبوله في نهاية المطاف انطلاقاً من بارديغم (نموذج ارشادي) يعرف الحالة الفلسطينية بوصفها مرحلة ما بعد النزاع، لتكون داعمة لمسار المنظمة السياسي الذي خطتها  لها مؤسسات وقوى نظامية دولية. هكذا تعمل مفصولة عن جوهر الحركة والأفق المعياري التحرري المفترض أن يحكم الأفق البحثي الفلسطيني في أنتاج معرفة تحررية. كأنها تعمل في دولة مستقلة ذات سيادة، أو تعمل لحساب شركة تجارية، وحتى هذه تنشئ مراكزها البحثية التي تعمل على خدمتها.

وهكذا هي تضع النموذج المعرفي لمنظمة التحرير داخل دائرة السؤال النقدي وبالهرب إلى موقع بديل بالمكابدة لجهة خلق مسار جديد يشكل قطعية جذرية مع هذا الموقع الراهن الذي اتخذته الحركة الوطنية الفلسطينية بعد هزيمتها  في إطار مقارعتها المستعمِر الصهيوني. لذا تحاول تلك الممارسات المعرفية الفلسطينية الجديد أن تعيد استدخال الحقل الفلسطيني في أفقه الصحيح في إطار مفهومي جديد تتحرك الممارسة السياسية الفلسطينية في إطاره، وذلك باستئناف سؤال التحرر الوطني بعد أن سكن وخمد لهيبه ليعود مرة أخرى إلى صدارة الممارسة المعرفية التحررية.

عنف التمثيل وزيف الكوني

يقول فوكو: “إن نظام التمثيل يترك مكانه لاستعادة الأشياء حضورها المباشر، بدلا من غيابها وراء الفعالية الذهنية بكل مراتبها المعرفية؛ من مجرد الإحساس فالإدراك فالتمثيل أو التصور فالمفهوم”. وتأسيساً على ما تقدم، إن التمثيل هو تتويج لصيرورة تجريد الأشياء من أجل إدخالها في الواحد (المركز المتمثل في الثقافة الأوروبية). وذلك لأغراض الهيمنة وإرادة القوة، لا شغفا بالحقيقة والقيمة (نيتشه). ولأن نظام التمثيل ينبني على الاستبعاد ما يجعله في أغلب الأحيان، ضرباً من ضروب الوعي المزيف. من فوكو إلى بورديو مرورا بميتشل تطرقوا إلى سياسات التمثيل كاشفين عن زيف نظامه: إن استعادة حضور الأشياء، حضورها المباشر، بدلاً من غيابها، يقتضي تملصها من التمثيل، استعادتها مجردة (فوكو)؛ إن التحدث باسم آخر يعد عملاً عنيفاً من مصادرة الحق في التكلم ( بروديو)، التمثيل يقوم على الاستبعاد والحذف والإقصاء ( ميتشل). وغيرهم من المفكرين الذين تعرضوا لنظام التمثيل مثل بودريار بخصوص الإعلام والميديا والصورة التي تؤكد ما سبق قوله دون تكرار أو استطراد.

أما بخصوص الكوني فهو يتأسس على التمثيل ويتقوَّم به: لنتساءل كيف يجري تحويل الأشياء، المحلي، إلى كوني؟ جدير بالتنويه نحن لا نتنكر للكوني شرط أن يعبر عن المشترك الإنساني القائم على علاقة الاعتراف المتبادل والندية. غير أن هذا لا يجب أن يعمي بصيرتنا عن الهيمنة ومنزع السيطرة الذي ينطوي عليه الكوني. لماذا الكوني المهيمن منذ قرون، مع صعود الرأسمالية، هو الثقافة الأوربية، الانجلوسوكسونية خاصة؟ مهمشة الثقافات الأخرى: الهندية، الصينية، الشرقية، الإسلامية، الإفريقية إلخ…؟!

والمعنى مما سلف هو التحسب عند الحديث عن الناس من جانب من يمثلهم ومن ينوب عنهم، وعند الكلام والكتابة عن القضة الوطنية بوصفها قضية تحرر وطني لا قضية حقوقية وقانونية. البعض من الفلسطينيين حين تتاح له فرصة الظهور على منصة كونية محاطاً بوسائل إعلام عالمية، أو حين يكتب لمجلة عالمية، أو حين يتواصل مع الغرب كان ما كان العنوان، إما أن يتحول مكيفاً ما يريد التكلم عنه وفق صورة يعتقد أن المتحدث إليه ( العالمي) يتقبلها ويحب أن يسمعها، أو أن هؤلاء ( الإعلام العالمي، المجلة العالمية، الأكاديميا الغربية ) ينتخبون فئة معينة مطواعة مستدخلة تلقائياً في خطاب “كوني” معين ذاك المسمى بـ”سلطة النظام المعرفي الكامن والمؤسس للمشروع الثقافي الغربي”. وهنا كلام المحلي، أو من يمثل الناس وقضاياهم يتم بناؤه على افتراضات مطوعة ومقبولة ومشذبة( أي أزيل عنها ما هو محلي وخصوصي) كشرط لتحويلها إلى كوني. والمقصد النهائي من وراء ذلك، هو ضمان إعادة إنتاج خطاب محدد بالقواعد والقيود التي يقوم عليها النظام الخطابي الغربي المتخصص بالشعوب الأخرى كجزء من المؤسسة الغربية الاستعمارية الرأسمالية.

لقد نجحت المؤسسات الغربية نسبياً والمشغولة بفكرة الهيمنة، من أن تجعل نفسها المعيار الذي يقيس عليه الآخر الهامشي أو المستعمَر والتابع كمرجعية في التقدم والتنوير والحداثة، فتوالي من وافقهم وتعادي من خالفهم. وهكذا يمكن القول يوجد بيننا العديد من المتواطئين دون علم منهم، خيانة بحسن نية، “خيانة مشروعة” في ظن الكثيرين .

ما قصدته ليس إتيان الجديد، فما قلته معروف، ومعروف منذ وقت طويل، ولكن ما قصدته هو التنبيه بغرض النصيحة أوجهها للشباب والشابات الذين يقعون ضحية إزاء ما ينطوي عليه الكوني والإنساني من جاذبية مخادعة، وتوهم أنه كلما أصبحوا أكثر “إنسانية ” صاروا أكثر “عالمية”. علماً أن ذلك لن يكون على حساب الشخصية القومية المتميزة والخصوصية الحضارية فحسب بل الأهم أنه يكون على حساب جوهر القضية الفلسطينية بصفتها قضية تحرر وطني من الاستعمار  الاستيطاني الصهيوني المدعوم من الإمبريالية الرأسمالية. وحين تدخل إسرائيل على الخط تمسي المسألة أكثر صعوبة وأكثر سخونة إذ يصبح شرط تحويل الفلسطيني إلى كوني هو تداوله خطاباً إما يقر بوجود إسرائيل ويدعو إلى السلام معها والاعتراف بوجودها، أو ألا يتحدث عنها ويلوذ الصمت ويلتزم الحياد كاستراتيجية دفاعية سلبية، وكلاهما خيانة لتمثيل القضية الوطنية فنتيجة ذلك هي تغييبها عن المنصة العالمية. وحين يستدعى أمر الحديث عن قضيتك الفلسطينية كقضية تحرر من الاستعمار، يمارس المتكلم أو المثقف المحلي عباراته بانضباط ذاتي بتفعيل سلطة الرقابة على ذاته، يتحول إلى مصفاة ينتقي عبارته انتقاءً يختارها بعناية، منمقة ولطيفة، يُكثر من الحديث عن الإنسانية والحب واللاعنف وعن الأطفال الذين يقتلون وعن نزيف الدم الذي يراق، وعن اليهودي الغلبان المضطَهد متوهاً قضيته في سراديب ومغاليق تنزع عنها خصوصيتها كقضية ليست إنسانية فحسب(وهذا غير كافٍ) بل كقضية ظلم واضطهاد استعماري عنصري رأسمالي. لا يستطيع المتحول (الفلسطيني) إلى كوني الحديث عن قضيته بشفافية ووضوح دون تغليفها في مفاهيم ومدركات ولغة “انسانية مشتركة” ودون تزييف حقيقتها مسدخلاً اياها في إطار ليبرالي قانوني رأسمالي أي عناوين التقدم والحداثة والتنوير الأوروبي، باعتبارها قضية حرية ومواطنة وديمقراطية وحقوق إنسان واقتصاد سوق، وتنمية إلخ.

وخلاصة الكلام: أنت كوني.. إذن سأقول لك من أنت

ShareTweetPin
عياد البطنيجي

عياد البطنيجي

اقرأ أيضًا

فرسان السينما الفلسطينية (جزء من كتاب)
ثقافة وفن

فرسان السينما الفلسطينية (جزء من كتاب)

اتجاه
11/30/2020
أزمة اللغات المحليّة
ثقافة وفن

أزمة اللغات المحليّة

اتجاه
12/04/2020
وهم اليوتوبيا الأوروبية
ثقافة وفن

وهم اليوتوبيا الأوروبية

نداء يوسف
02/12/2020
معرض مقبرة مأمن الله
ثقافة وفن

معرض مقبرة مأمن الله

هيئة التحرير
05/11/2020

عن اتجاه

منصّة سياسية وثقافية واجتماعية ونقدية. وهي مبادرة فلسطينيّة تطوعيّة مستقلّة لا تتبع أحدًا.

تُعنى اتجاه بفلسطين بشكلٍ خاصّ، ضمن موقعها من العالم والتاريخ وسياقها التحرّري من الاستعمار.

شروط الاستخدام

محتوى اتجاه مرخص برخصة المشاع الإبداعي. يسمح بإعادة نشر المواد بشرط الإشارة إلى المصدر بواسطة رابط (hyperlink)، وعدم إجراء تغييرات على النص، وعدم استخدامه لأغراض تجارية.

الاشتراك بالنشرة البريدية

  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد

جميع الحقوق محفوظة - اتجاه 2020

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد