• عن اتجاه
  • كيف تكتب معنا؟
  • اتصل بنا
اتجاه
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد
No Result
View All Result
اتجاه
No Result
View All Result

الطبقة الحاكمة تضبط الأفكار من خلال الإعلام

فيجاي برشاد فيجاي برشاد
02/13/2021
في سياسة ومجتمع

ترجمة: هند بطة

يستعرض فيجاي براشاد المؤرخ الهندي والصحفي والمفكر الماركسي في هذه المحاضرة حالة/ وضع الإعلام العالمي "the state of global media" من خلال مفهوم الرقابة (censorship). يبدأ محاضرته بعرض جزء من تقرير صادر عن اللجنة الخاصة بحماية الصحفيين، ويشتمل الجزء المعروض من التقرير على قائمة الدول الأكثر مراقبةً لوسائل الإعلام. حيث يذكر أنَّه على رأس القائمة جاءت أرتيريا، تليها كوريا الشماليَّة، والسعودية، وأثيوبيا، وأذربيجان، وفيتنام، وإيران، والصين، ومينامار، وكوبا، ويصف التقرير هذه الدول بأنَّها تطبق رقابة عالية على وسائل الإعلام فيها. وبعد عرض هذه القائمة يطرح المحاضر سؤالاً حول طبيعة فَهْم اللجنة وتعريفها لمفهوم الرقابة، ويصف هذا الفهم أو التعريف بأنَّه تقليدي، ويوضِّح معنى التقليدي بأنَّه يعتمد في تصنيف الدول ووضعها في خانة الأكثر مراقبة لوسائل إعلامها على معايير تقليديَّة مثل: ملكيَّة وسائل الإعلام للقطاع الخاص أو العام، هل وسائل الإعلام مملوكة من الدولة؟ إذا كانت كذلك فهي إذن مراقَبة. أما المعيار الثاني فيتمثل في اعتقال الصحفيين من قبل الدولة.

وينتقل المحاضر لتسليط الضوء على كوريا الشماليَّة التي احتلت المرتبة الثانية في القائمة، كونها تمثّل أحد العنوانين الرئيسة في "الإعلام الغربي"، وبالتحديد الأمريكي، ويرجع ذلك إلى أنَّها أحد الدول الثلاث (إيران، وكوريا الشمالية، وفنزويلا) التي من الممكن أن تشن الولايات المتحدة حربها التالية عليها. وعليه يرى المحاضِر أنَّ السؤال الذي لا بد من طرحه بدلاً من السؤال التقليدي حول الرقابة على وسائل الإعلام في كوريا؛ هل وسائل الإعلام الامبرياليَّة (ويطلق عليها أحيانا وسائل الإعلام الغربيَّة أو الإعلام المدار من الشركات) تخضع للرقابة عند الحديث عن كوريا الشمالية؟ أي طرح السؤال غير التقليدي، ومن ثم الانتقال لطرح سؤال آخر حول ما تشاركه وسائل الإعلام الإمبرياليَّة مع العالم حول كوريا الشماليَّة؟

يحاول المحاضر الإجابة عن هذه التساؤلات من خلال إيراد مجموعة من الأمثلة من الإعلام الأمريكي، أحد هذه الأمثلة تقرير عُرض في برنامج أمريكي كوميدي يقدمه جيمي كيمل Jimmy kimmel، يُطلَب من الناس في هذا التقرير تحديد موقع كوريا الشماليَّة على خارطة فارغة، ويُظهر التقرير أنَّ الغالبيَّة ممن تم سؤالهم لم يتمكنوا من تحديد موقع الدولة التي يمكن أن تستهدفها صواريخ بلدهم في أي لحظة! ويستدل المحاضِر من ذلك على أنَّ الإعلام لا يوفر هذه المعلومة للجمهور الأمريكي. ويُوضّح بناءً على ما سبق أنَّ على الصحفي الذي يغطي أخباراً ذات علاقة بالعلاقات الخارجيَّة أن يتّبع بروتوكلات خاصة في ذلك أو يلتزم بقواعد معيَّنة، وأحد أهم هذه البرتوكلات أو القواعد أن يحرص الصحفي على عرض الحقائق الأوليَّة والأساسيَّة ونقلها بشكلها الصحيح، فمثلاً في كوريا الشماليَّة هناك ما أسماه "الباروديا Parody" أي قصة ساخرة أو نوع من التهكّم، الذي يُعرَض في الإعلام دون الاستناد في الخبر أو المقال على معلومة حقيقيَّة، وبرغم ذلك يصدقه الجمهور، ومثال ذلك  الخبر الكاذب حول وفاة الرئيس الكوري كيم جونغ أون، الذي أدى إلى انهيار سوق الأوراق الماليَّة في كوريا، وذلك لأنَّ القصة الساخرة أو الخبر الكاذب عن كوريا الشمالية يتم التعامل معه كحقيقة، وينتقل هنا براشاد لطرح سؤال آخر: لماذا يتم التعامل معه كحقيقة؟ ويجيب بأنَّه ونتيجة وسم أي خبر او تقرير حول كوريا الشماليَّة بسمة ساخرة أو كرتونيَّة في الإعلام الإمبريالي، لم يبادر أحد بالعودة خطوة إلى الوراء والتخلي عن هذا الوصف الكرتوني لكوريا الشمالية، ليطرح أسئلة رئيسيَّة وأساسيَّة حول واقع الحال، وحقيقة الأوضاع في السياق الكوري الشمالي، ويربط ذلك/ مرة أخرى، بالحديث عن الصحفي الذي يعمل في مجال العلاقات الخارجيَّة، والذي تقع على عاتقه مسؤوليَّة أن يُخرِج القارئ من سياقه إلى سياق آخر، وبالتالي يتحتَّم عليه أن يشرح طبيعة هذا السياق، والإطار التاريخي المتعلق به، فكيف للقارئ ومن دون هذه المعلومات أن يشكّل تصور عن طريقة تفكير أصحاب هذه البلاد، وكيف تصنع قيادتها السياسيَّة القرار.

أما فيما يتعلق بتغطية الأخبار في كوريا الشماليَّة فإنَّ الحال هناك يختلف، وذلك لأنَّ النية لفهم السياق ونقل الحقائق للقارئ مغيَّبة أصلاً، ولو سلّمنا بأنَّ كوريا الشمالية بلد تكتنفه الريبة والسرية والخوف، وتتعقب أجهزته الحكوميَّة أي صحفي يحاول أن يتناول أي موضوع يتعلق بهذه الدولة، فإنَّ أي إنسان بشكل عام، أو صحفي على وجه التحديد يفكر بشكل منطقي وحسّاس لما يدور حوله، فإنَّه سيطرح سؤالاً يتجاوز فيه الوصف الكرتوني لهذه البلد ورئيسها؛ لماذا كل هذه السرية؟ ولماذا كل هذا الخوف من الطمس أو الإقصاء؟ وفي حال طرح الصحفي على نفسه هذا السؤال واتخذ هذا الاتجاه في البحث، تحتم عليه أن يقف في مواجهة التاريخ الكوري الشمالي، الذي يصل المطلّع عليه إلى نتيجة مفادها أن كوريا الشماليَّة مازالت تخوض حرب الإبادة التي شنتها عليها الولايات المتحدة في الخمسينيات. وأنَّها من الدول القليلة التي اختبرت معنى الإبادة وتعاملت مع السلاح الجوي الأمريكي الذي حاول أن يُدمِّرها بالكامل.

وعندها ستعلم كصحفي أنَّ هناك تاريخ عميق سابق يخفي خوف الكوريين من أن يُشنَّ عليهم هجوماً آخر، وشعورهم بأنَّ الحرب لم تنتهي بعد مازال يسيطر عليهم، وأنَّك مسؤول كصحفي عن نقل ذلك لقرائك. ومن ثم عليك أن تسمح لهم – أي القرّاء – بأن يطّلعوا من خلالك على التاريخ المعاصر، فمثلاً قد يتساءل أحدهم لماذا تمتلك كوريا الشمالية سلاحاً نووياً في حين أنَّه أولى بها أن تطعم شعبها؟ وهنا – يضيف براشاد – أنَّ على الصحفي الناقد أو المستشعر لما يدور حوله أن يطرح بدلاً من ذلك السؤال التالي: ما تأثير العمليات الأمريكيَّة في العراق وليبيا على الشعب والحكومة الكوريَّة؟ حيث أنَّ العراق وليبيا قررتا طوعاً التخلي عن سلاحهما النووي ونزع سلاحهم للتحضير للهجوم الأمريكي، بمعنى آخر، كيف أثَّر تاريخ التدخلات الأمريكيَّة وحزب الناتو في ليبيا على عمليَّة صنع السياسات في كوريا الشمالية؟ وإن وجهّت هذا السؤال للحكومة الكوريَّة ستجيبك أنَّها ترى في ليبيا مثالاً واضحاً وبيّناً يمكن التعلم من خلاله، فليبيا تخلت عن سلاحها النووي وسمحت للناتو بالدخول إلى أراضيها وتدميرها. يستنتَج مما سبق أنَّ فهم السياق سيؤدي للحصول على إجابات أكثر منطقيَّة وعقلانيَّة عن تساؤلاتنا حول السياسات والقرارات التي تتخذها كوريا الشماليَّة بعيداً عن الإجابة الجاهزة التي تفترض الجنون والتهور والرعونة بهذه الدولة وحاكمها، وهنا تكمن أهميَّة أن ينظر الصحفي بعدسة التاريخ إلى مختلف السياقات عند تناولها كمادة صحفية.

في أواخر التسعينيات، ومع ظهور التوجه الليبرالي في كوريا الشماليَّة، وتحت ضغوطات من الحكومة اليابانيَّة بدأت كوريا بتحرير أسواقها، وترافق ذلك مع استحداث المصطلح الأمريكي الجديد "محور الشر axis of evil" الذي ضم حينها كوريا الشماليَّة، وإيران، والعراق، باعتبارها – من وجهة نظر أمريكيَّة – دولاً ترعى الإرهاب وتسعى لامتلاك أسلحة الدمار الشامل، ومن هنا وضعت الولايات المتحدة على عاتقها مسؤوليَّة إسقاط الأنظمة الحاكمة في هذه الدول، وعملت على تكريس ذلك كحقيقة على الأرض من خلال إسقاط النظام العراقي. وفي هذه الحالة لو تم بيان ذلك للقارئ أو المشاهد، وتفسير السياسات والقرارات الكوريَّة ضمن هذه الصورة الأعم لاستطاع فهم تصرف حاكم كوريا الشمالية وحكومتها بشكل أفضل.

يعود المحاضِر للحديث عن وضع الإعلام العالمي، ويشير إلى أنَّه ولو راجعنا القائمة المذكورة سابقاً لن نجد أمريكا، أو بريطانيا، أو فرنسا، أو ألمانيا مدرجة ضمنها، ويعود ذلك في رأيه إلى أنَّ اللجنة التي وضعت القائمة ترى مفهوم الرقابة الإعلاميَّة بأضيق مساحاته ومعانيه، بل وتعرفه بطريقة لا يمكن الاستفادة منها، فهي ترى أنَّه كانت وسائل الإعلام مملوكة من الدولة فهذا مؤشر سيء دون النظر إلى ما هو أبعد من ذلك، ويقصد هنا بالتحديد مفهوم الرقابة الأيدولوجية، فليس بالضرورة أن تتحكم الحكومات بالرواية/السردية السائدة في الإعلام، وإن كانت تتحكم فإنَّ السؤال الأهم أليس هناك نوع من العبثيَّة وافتقار الجديَّة تسم هذه الرواية/السردية، بل إنَّ الرواية العامة هي من تحكم الشكل الذي ستروي أو تقدّم فيه قصتك، فالرقابة الأيدولوجيَّة تنظر إلى العالم على أنَّه مجموعة من الثنائيات، أبيض أو أسود، ديمقراطي أو إرهابي، وبالتالي التعامل بمنطق أفضليَّة أحدهما على الآخر، وضرورة محاربة الأسوأ من المنظور الذي تفرضه، دون معرفة الأسباب المفسّرة لقرارات هذا الجانب أو وجهة نظره. كما وأشار إلى أنَّ الإعلام الكرتوني الذي يسوَّق حول الكوريين أقل خطورة من الإعلام الكرتوني الذي تقوده وسائل الإعلام الإمبرياليَّة، والذي يسوّق لمنطق إقصائي، يرفض الآخر، ويدعو إلى قتله وإبادته، وهنا يتطرق للحديث عن ليبيا وأفغانستان للتركيز على المشكلة الأيدولوجيَّة، التي تتمثل في خلق هيمنة أيدولوجيَّة تقتل القدرة على الرؤية من وجهة النظر الأخرى.  

أمثلة على الرقابة الأيدولوجيَّة:

  1. ليبيا (حرب الناتو عام 2011، حرب صنعها الإعلام الغربي): أثناء حرب الناتو على ليبيا سُئل بعض العاملين في الأمم المتحدة عن مصدر معلوماتهم حول ما يحدث في ليبيا، على ماذا يستند مكتب سكرتير الأمم المتحدة بان كي مون عند تقديم بيانه لمجلس الأمن حول الوضع في ليبيا ليقرِّر الأخير إدخال قواته في الحرب أم لا. وتبين فيما بعد أنَّ سكرتير الأمم المتحدة يعتمد على تقارير صحفيَّة صادرة عن قناة العربيَّة التابعة للحكومة السعودية. أليس للسعودية مصلحة في شن حرب على ليبيا؟ كما واتضح فيما بعد أنَّ الأرقام المنشورة في هذه التقارير الصحفية غير صحيحة، حيث أنَّ أعداد الإصابات أقل بكثير مما هو مذكور، وتبين أنَّ أغلب هذه الإصابات من الرجال – أي المقاتلين – وعندما طلبت العديد من المنظمات أن يتم التحقيق مع الناتو بخصوص ذلك، أجاب محامي الناتو أنَّ ذلك غير ممكن، لأنَّ الناتو لا يقتل المدنيين ولا يدخل حرب متعمداً وإنَّما كان لذلك أسبابه المنطقيَّة والنبيلة. وهنا يتجلى مفهوم الرقابة الأيدلوجيَّة بمعاييرها المزدوَجة، الغرب لا يقتل ولا يدخل حروباً دون هدف نبيل، أما لو دخلت دول أخرى في صراعات وحروب فهي تفعل ذلك لأسباب خاطئة. هذا منطق استعماري كولونيالي قديم، فمثلاً بريطانيا استعمرت الهند لهدف بيداغوجي/تربوي/ تعليمي، لجعل الهند أفضل.
  2. أفغانستان والإعلام الأمريكي: عندما قصفت أمريكا أفغانستان، وبالتحديد منطقة تقع في جنوبها الشرقي، بأحد قنابلها التي عُرفت في حينها بأم القنابل كلها "the mother of all bombs"، نشرت واشنطن بوست خبراً حول ذلك، يفيد الخبر بأنَّ القنبلة قتلت عدداً من مقاتلي داعش – مع تحديد عددهم – ولم تصب مدنيين. وعند السؤال عن مصدر هذه المعلومات، جاء الرد من واشنطن بوست أنَّ مصدر هذه المعلومات هو البينتاغون. إنَّ ذلك شكل من أشكال الرقابة الأيدولوجيَّة، يتمثَّل في اختزال الكتابة عن طريق حذف معلومات مهمة من التقرير. بالإضافة إلى أنَّ الحكومة الأمريكيَّة يمكن أن تمارس رقابتها على الإعلام من خلال احتكار المعلومة – من البينتاغون في هذا المثال – ومنحها بالطريقة التي تريدها، ومن خلال هذه السيطرة سيكون مصير الصحفي تبني الرواية العامة التي تسوقها الحكومة.
  3. البرازيل وفنزويلا (رقابة أيدولوجيَّة مؤسَّساتيَّة): يسيطر على الإعلام في البرازيل شركة خاصة ضخمة تُدعى جلوبال global، أما في فنزويلا فإنَّ 70% على االأقل من الإعلام تسيطر عليه شركات خاصة، و5% فقط هو إعلام حكومي. ما يحدث في فنزويلا والبرازيل هو عكس ما سبق من الأمثلة، فهنا الإعلام ضد الحكومة، فإن أصدرت الحكومة أي قرار أو سياسة لا تصب في مصلحة "النخبة" أو الطبقة التي تسيطر على الإعلام، تستطيع هذه الطبقة أن تجيش الإعلام ضدها. تستغل الدول الإمبرياليَّة حالة الضدية بين الإعلام والحكومة، وإعلان الأخيرة أنَّ الإعلام ضدها، بالادعاء أنَّ الحكومة تُخضِع وسائل الإعلام في الدولة لرقابة شديدة، وتحد من حريتها. في الحقيقة الأمر عكس ذلك تماماً، فوسائل الإعلام تسيطر عليها الطبقة الحاكمة، التي لا تقبل بنقل امتيازاتها لمصلحة الحكومة، وبالتالي على الصحفي أن يفهم الطبيعة الطبقيَّة لهذه الدول ليتمكن من فهم القصة الإعلاميَّة وصياغتها.

في الختام، ما تحاول هذه المحاضرة إيصاله هو أنَّ مفهوم الرقابة على الإعلام لا يقتصر على الارتكاز على منظور ليبرالي، حيث يرتبط هذا المفهوم بصبغته الليبراليَّة بجملة من أفكار الطبقة الحاكمة التي استطاعت الهيمنة على أفكارنا، ودفعنا لتبني أفكارها وإعادة إنتاجها، من خلال سيطرة هذه الطبقة على أدوات نقل الأفكار والمعارف في المؤسَّسات التعليميَّة والإعلام بشكل أساسي. وواجبنا هنا عند التعامل مع الإعلام العالمي والتفكير في مفهوم الرقابة، أن نتجاوز هذا التعريف الضيق، لنحاول رؤيته بطريقة مختلفة عن طريق التفكير خارج هذا النسق المفروض من الأفكار، ورفض فكرة أنَّ محاولة التفكير من خارج إطار هذه المنظومة هو حماقة أو تخلّف عن ركب التطورات والأحداث.

ShareTweetPin
فيجاي برشاد

فيجاي برشاد

اقرأ أيضًا

يوم الأرض: تمدّد المصادرة والاستيطان
سياسة ومجتمع

يوم الأرض: تمدّد المصادرة والاستيطان

ديما كبها
04/03/2021
حراك الأشخاص مع إعاقة: الإضراب 63 يومًا من أجل الحصول على تأمين
سياسة ومجتمع

حراك الأشخاص مع إعاقة: الإضراب 63 يومًا من أجل الحصول على تأمين

نمير مُغربي
03/24/2021
عام على الوباء- الآن بدأنا
سياسة ومجتمع

عام على الوباء- الآن بدأنا

يارا إلياس
03/21/2021
نقد الأيديولوجيا الكولونيالية المغربية [2]: اليهود المغاربة والصهيونية
سياسة ومجتمع

نقد الأيديولوجيا الكولونيالية المغربية [2]: اليهود المغاربة والصهيونية

متعب الهذال
03/16/2021
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد

جميع الحقوق محفوظة - اتجاه 2020

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة ومجتمع
  • ثقافة وفن
  • تلامذة
  • تدوينات
  • إصدارات الجريدة
  • دون تردد